بشراك نفسي
ما منية النفس المشيب
إلا الرجوع إلى الشباب
أعيش في زمن عجيب
فيه السؤال بلا جواب
هل بات بالأمر الصعيب
أن نرتدي ثوب الزمان
أم أن عنوان النحيب
أن نبكي فقدان السراب
ما كان بالأمس القريب
إحساسي ببلوغ الأمان
اليوم ما ترك الطبيب
من فضله مثل العتاب
صبايا ما ترك المعيب
عشت الشباب بلا كيان
ما زان أفعال اللبيب
إلا البلاغة في الخطاب
بقلمي....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ضع تعليقا لمجلتكم :
هل أوفينا ؟
هل لكم إقتراحا لمجلتكم ؟
ما طلبكم قبل نشر مقالكم ؟
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير
الأديب والشاعر الجريح
علاء محروس مرسي